وتهدف الاتفاقية التي وقعت في عاصمة غامبيا بانجول إلى إخراج القطاع الذي تعتمد عليه البلاد من الركود الذي يشهده منذ الجائحة، ودعم التنوع وصمود قطاع السياحة أمام التغيرات المناخية، وحماية شواطئ غامبيا من تأثيرات التغيرات المناخية وجعله قطاعًا مستديمًا.
وتعتمد غامبيا على السياحة التي تمثل 20 بالمئة من الناتج الداخلي الخام.