وسيُنهي التصويت الذي من المرجح أن يفوز فيه توكاييف، بحسب وكالة “رويترز”، فترة ولايته الحالية، لكنه سيمنحه فترة ثانية أطول بعد أن أدى الإصلاح الدستوري الأخير في الدولة الغنية بالنفط في آسيا الوسطى إلى تغيير الفترة من خمس إلى سبع سنوات.
ويرى محللون إن إجراء انتخابات مبكرة يقلل من مخاطر التدهور المحتمل للاقتصاد وخسارة الدعم الشعبي وسط الاضطرابات الجيوسياسية في منطقة ما بعد الاتحاد السوفيتي، كما أن الانتخابات المبكرة ستمنح توكاييف بداية واعدة بعد أن قام بسلسلة من الإصلاحات وأعلن عن زيادة الحد الأدنى للأجور ومنح أخرى.