واتخذت الحكومة هذا الإجراء بعد مراجعتها الدقيقة للإحصاءات ذات الصلة، وبالنظر إلى أنه موسم الذروة للطلاب الذين يدرسون في الخارج العائدين إلى هونج كونج.
وسيساعد هذا الإجراء على الحد من التأثير على السفر، ووقف انتقال العدوى إلى المجتمع من الحالات الوافدة بطريقة أكثر دقة وفعالية لتحقيق “أكثر أهداف الوقاية من تفشي المرض بأقل تكلفة اجتماعية”.
وبينما كان المسؤولون يستعدون للتعافي من الوضع، يمكن للزيادة المتواصلة أن تشكل ضغطًا كبيرًا على نظام الرعاية الصحية.